قسم الترجمة
منذ ٤ أعوام
قالت صحيفة فرنسية إن عمليات التطهير التي طالت الجيش التركي في أعقاب محاولة الانقلاب في 15 يوليو/ تموز 2016، ساعدت على تغيير تموقع وهوية المؤسسة العسكرية.
منذ ٥ أعوام
قسم الترجمة - الاستقلال
منذ ٦ أعوام
لفت الكاتب إلى أنه وبعد محاولة انقلاب 15 تموز، تم إلغاء ثلاثة أساطيل طيران بسبب سجلهم في المحاولة، وتخفيض رتب عدد من القادة هناك إلى مستويات مختلفة، فيما تحول اسم القاعدة العسكرية "أكنجي" إلى "قاعدة مرتد" عقب إفشال محاولة الانقلاب.
لا أحد يعلم كيف كانت تركيا ستحتفل، في حال نجح انقلاب 15 يوليو/ تموز 2016. المؤكد، بحسب الكاتب التركي، محمد بارلاس، أن نتائجه كانت ستكون كارثية بكل معنى الكلمة وعلى كافة مناحي الحياة، وكذا خريطة العلاقات الخارجية لتركيا كانت ستتغير.